لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## تحليل الفصل 163 من مانجا "قاتل الشياطين": يبدأ الفصل بمشهد مؤثر لنيज़وكو، حيث تسترجع ذكريات عائلتها قبل المأساة. **الصورة الأولى:** * تظهر نيزوكو بثلاثة أوضاع: * الأولى: نظرة حزينة على وجهها * الثانية: نظرة فارغة * الثالثة: نظرة حزينة مع بداية ذرف الدموع. * يشير العنوان الفرعي "والدتي... " إلى أن الفصل سيركز على ذكريات نيزوكو عن والدتها. **الصور من الثانية إلى السابعة:** * نرى مشاهد من ماضي نيزوكو السعيد مع عائلتها، ابتداءً بلحظة ولادة أخيها روكونتا. * تظهر والدتها كشخصية حنونة وحكيمة، تقدم نصائح قيمة لأطفالها مثل: * "الأشخاص الأقوياء عليهم مساعدة الضعفاء." * "لا تندم على أمرٍ لايمكن تغييره." * "عِش حياةً تجعلك تشعر بالفخر." **الصور من الثامنة إلى الثانية عشر:** * تتذكر نيزوكو كيف كانت والدتها تحميهم من برد الشتاء بحنانها. * تظهر قوة وشجاعة والدتها في حماية أطفالها من خطر الشياطين. * تختتم هذه الذكريات بمشهد مؤلم لوفاة والدتها. **الصور من الثالثة عشر إلى الخامسة والعشرون:** * تنتقل نيزوكو إلى ذكرياتها مع والدها. * يتضح أن والدها كان يعاني من اعتلال صحته. * رغم ذلك، كان يبذل قصارى جهده ليعمل ويكسب قوت عائلته. * تتذكر نيزوكو كلماته لها : "لا تخافي يا نيزوكو... أنتِ لستِ وحدكِ." **الصور من السادسة والعشرون إلى التاسعة والعشرون:** * تعود نيزوكو إلى الواقع، حيث تجد نفسها محاطة بأصدقائها الذين يدعمونها. * تظهر فراشة جميلة أمام نيزوكو، ربما ترمز إلى روح والدتها. **الصور من الثلاثون إلى السابعة والثلاثون:** * تستعيد نيزوكو قواها وتنهض من جديد. * تظهر مشاعر السعادة على وجهها وهي تحتضن أخيها تانجيرو. * تختتم هذه الصور بمشهد مؤثر لبكاء نيزوكو فرحًا. **الصور من الثامنة والثلاثون إلى السابعة والأربعون:** * تنتقل الأحداث إلى تانجيرو الذي يقاتل بشراسة ضد موزان. * تظهر قوة تانجيرو وتصميمه على هزيمة موزان. * يواجه تانجيرو صعوبة في التغلب على موزان. * يظهر إصرار تانجيرو على حماية أخته نيزوكو. **الصور من الثامنة والأربعون إلى الخامسة والستون:** * تستمر المعركة الشرسة بين تانجيرو وموزان. * يتعرض تانجيرو للخطر ويُصاب بجروح خطيرة. * تظهر نيزوكو وهي تحاول بشتى الطرق للذهاب إلى أخيها تانجيرو. * تتذكر نيزوكو كلمات أخيها لها: "سأحميكِ دائمًا." * تختتم الصور بنظرة حزينة على وجه نيزوكو.
